طريقة استعمال مرهم تأخير القذف ، يستخدم العديد من الرجال المنتجات التي تحتوي على الليدوكائين، إما في شكل كريم، جل، أو بخاخ لأن هذا يقلل من إحساسهم بالقضيب، ويؤخر القذف لفترة أطول قبل حدوث الإيلاج أثناء العلاقات الجنسية واليكم عبر موقع جموع نيوز تفاصيل عملية استعمال مرهم تأخير القذف ، تابعوا معنا .
طريقة استعمال مرهم تأخير القذف
هناك عدة أنواع من مرهم تأخير القذف المتوفر في الصيدليات، والتي سوف نوضح كيفية استخدامها:
- استخدم المرهم: يتم وضع كمية صغيرة من المرهم على طرف القضيب، مما يطيل فترة القذف بمعدل 8.7 دقيقة، ويستخدم قبل 20-40 دقيقة من الجماع.
- استخدم البخاخ: يتم رش كمية صغيرة على اللفة والطرف والجانب السفلي من القضيب، حيث يطيل متوسط فترة القذف إلى حوالي 11 دقيقة كما أنه يحسن بشكل كبير الأداء الجنسي، ويعطي تمتع أفضل في العلاقات الجنسية، كما يتم استخدامه 10-15 دقيقة قبل الجماع.
ما هي بدائل مرهم تأخير القذف
يمكن أن توفر المراهم حلا مؤقتا للرجال الذين يعانون من تأخير القذف، لذلك قد يرغب الرجل في تجربة المزيد من العلاجات التي تعطي نتائج لفترة أطول ، وهي:
- الاستشارة الجنسية: إذا كان سبب القذف المبكر للرجل هو عوامل نفسية، فقد يكون المعالج الجنسي قادرا على المساعدة، حيث يمكنه تقديم المشورة بشأن الأساليب والتقنيات السلوكية التي تساهم في التغلب على سرعة القذف، وتقديم المشورة للمساعدة في علاج أي مشاكل عاطفية في العلاقة مع الشريك.
- الأساليب السلوكية: الأساليب السلوكية هي الأساليب التي يمكن لأي رجل ممارستها للمساعدة في تأخير القذف، ومن بينها تقنية التوقف، والتي تشمل الشخص أو شريكتة حتى يشعر وكأنه قريب من لحظة القذف، وقبل أن يحدث ذلك يتوقف عن التحفيز لمنع الشعور به، ويجب تكرار هذه التقنية عدة مرات قبل السماح بحدوث القذف.
- الأدوية: قد يصف الطبيب بعض الأدوية المضادة للاكتئاب، مثل مثبطات امتصاص السيروتونين الانتقائية، والتي قد تساعد في علاج سرعة القذف.
- علاج الحالة الصحية الكامنة: إذا كان سبب سرعة القذف هو حالة جسدية، مثل مشكلة الغدة الدرقية، فقد يقدم الطبيب دواء عن طريق الفم لعلاج الحالة الأساسية مباشرة.
هل يؤثر مرهم تأخير القذف على الزوجه
ليس من الشائع أن يحدث أي تأثير على حساسية الشريك أثناء الجماع، ولكن يجب غسل أي مرهم زائد قبل الجماع لتقليل إمكانية نقل المرهم إلى الزوجة.
وفي النهاية اوضح فريق موقع جموع نيوز إن مرهم تأخير القذف ليس شكلا من أشكال منع الحمل، ولا يوفر أي حماية ضد الأمراض المنقولة جنسيا، مما يعني الحاجة إلى استخدام الواقي الذكري أو أي شكل آخر من أشكال الحماية لمنع العدوى بالأمراض المنقولة جنسيا.